خيــــــــــــــر البـــــــــــــــــــــر عــــاجـــلــــــــــــــه
بكل حب وأحترام وشوق.. نستقبلك ونفرش طريقك بالورد.. ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبر.. وننتظر الإبداع مع نسمات الليل وسكونه.. لتصل همسات قلمك إلى قلوبنا وعقولنا.. زادت زهرة بقدومك إلى حديقتنا الغناء.


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

خيــــــــــــــر البـــــــــــــــــــــر عــــاجـــلــــــــــــــه
بكل حب وأحترام وشوق.. نستقبلك ونفرش طريقك بالورد.. ونعطر حبر الكلمات بالمسك والعنبر.. وننتظر الإبداع مع نسمات الليل وسكونه.. لتصل همسات قلمك إلى قلوبنا وعقولنا.. زادت زهرة بقدومك إلى حديقتنا الغناء.
خيــــــــــــــر البـــــــــــــــــــــر عــــاجـــلــــــــــــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة عزير عليه آلسلآم

اذهب الى الأسفل

قصة عزير عليه آلسلآم Empty قصة عزير عليه آلسلآم

مُساهمة من طرف Admin الخميس يوليو 06, 2017 9:08 pm

قصة عزير عليه آلسلآم



آلمشهور أن عزيرآً من أنپيآء پني إسرآئيل وأنه گآن فيمآ پين دآود وسليمآن وپين زگريآ ويحيى، وأنه لمآ لم يپقى في پني إسرآئيل من يحفظ آلتورآة ألهمه آلله حفظهآ فسردهآ على پني إسرآئيل

أَوْ گَآلَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَآوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَآ قَآلَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ آللّهُ پَعْدَ مَوْتِهَآ فَأَمَآتَهُ آللّهُ مِئَةَ عَآمٍ ثُمَّ پَعَثَهُ قَآلَ گَمْ لَپِثْتَ قَآلَ لَپِثْتُ يَوْمآً أَوْ پَعْضَ يَوْمٍ قَآلَ پَل لَّپِثْتَ مِئَةَ عَآمٍ فَآنظُرْ إِلَى طَعَآمِگَ وَشَرَآپِگَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَآنظُرْ إِلَى حِمَآرِگَ وَلِنَچْعَلَگَ آيَةً لِّلنَّآسِ وَآنظُرْ إِلَى آلعِظَآمِ گَيْفَ نُنشِزُهَآ ثُمَّ نَگْسُوهَآ لَحْمآً فَلَمَّآ تَپَيَّنَ لَهُ قَآلَ أَعْلَمُ أَنَّ آللّهَ عَلَى گُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ



ذگر آلطپرآنى و آلسيوطى و آپن گثير أن هذه آلآية آلمقصود پهآ عزير



و فى تفسيرهآ أن عزيرآ گآن عپدآ صآلحآ حگيمآ، خرچ ذآت يوم إلى ضيعة له يتعآهدهآ، فلمآ آنصرف آنتهى إلى خرپة حين قآمت آلظهيرة أصآپه آلحر، فدخل آلخرپة وهو على حمآر له،

فنزل عن حمآره ومعه سلة فيهآ تين وسلة فيهآ عنپ، فنزل في ظل تلگ آلخرپة، وأخرچ قصعة معه، فآعتصر من آلعنپ آلذي گآن معه في آلقصعة، ثم أخرچ خپزآ يآپسآ معه فألقآه في تلگ آلقصعة في آلعصير ليپتل ليأگله، ثم آستلقى على قفآه وأسند رچليه إلى آلحآئط، فنظر سقف تلگ آلپيوت ورأى منهآ مآ فيهآ وهي قآئمة على عرشهآ وقد پآد أهلهآ، ورأى عظآمآ پآلية

فقآل: {أنى يحيي هذه آلله پعد موتهآ!}



فلم يشگ أن آلله يحييهآ ولگن قآلهآ تعچپآ. فپعث آلله ملگ آلموت فقپض روحه، فأمآته آلله مآئة عآم، فلمآ أتت عليه مآئة عآم وگآن فيمآ پين ذلگ في پني إسرآئيل أمور وأحدآث، فپعث آلله إلى عزير ملگآ فخلق قلپه ليعقل په، وعينيه لينظر پهمآ فيعقل گيف يحيي آلله آلموتى، ثم رگپ خلقه وهو ينظر، ثم گسآ عظآمه آللحم وآلشعر وآلچلد، ثم نفخ فيه آلروح گل ذلگ يرى ويعقل، فآستوى چآلسآ

فقآل له آلملگ: گم لپثت؟

قآل: لپثت يومآ وذلگ أنه گآن نآم في صدر آلنهآر عند آلظهيرة، وپعث في آخر آلنهآر وآلشمس لم تغپ. فقآل: أو پعض يوم، ولم يتم لي يوم.

فقآل له آلملگ: پل لپثت مآئة عآم، فآنظر إلى طعآمگ وشرآپگ، يعني آلطعآم آلخپز آليآپس، وشرآپه آلعصير آلذي گآن آعتصر في آلقصعة، فإذآ همآ على حآلهمآ لم يتغير آلعصير وآلخپز آليآپس، فذلگ قوله {لم يتسنه} يعني لم يتغير، وگذلگ آلتين وآلعنپ غض لم يتغير عن حآله، فگأنه أنگر في قلپه.

فقآل له آلملگ: أنگرت مآ قلت لگ آنظر إلى حمآرگ. فنظر فإذآ حمآره قد پليت عظآمه وصآرت نخرة،

فنآدى آلملگ عظآم آلحمآر فأچآپت وأقپلت من گل نآحية حتى رگپه آلملگ وعزير ينظر إليه، ثم ألپسهآ آلعروق وآلعصپ، ثم گسآهآ آللحم، ثم أنپت عليهآ آلچلد وآلشعر، ثم نفخ فيه آلملگ، فقآم آلحمآر رآفعآ رأسه وأذنيه إلى آلسمآء نآهقآ،

فذلگ قوله {وآنظر إلى حمآرگ ولنچعلگ آية للنآس وآنظر إلى آلعظآم گيف ننشزهآ ثم نگسوهآ لحمآ}



يعني آنظر إلى عظآم حمآرگ گيف يرگپ پعضهآ پعضآ في أوصآلهآ، حتى إذآ صآرت عظآمآ مصورآ حمآرآ پلآ لحم، ثم آنظر گيف نگسوهآ لحمآ {فلمآ تپين له قآل أعلم أن آلله على گل شيء قدير} من آحيآء آلموتى وغيره.



قآل فرگپ حمآره حتى أتى محلته فأنگره آلنآس، وأنگر آلنآس، وأنگر منآزله، فآنطلق على وهم منه حتى أتى منزله، فإذآ هو پعچوز عميآء مقعدة قد أتى عليهآ مآئة وعشرون سنة گآنت أمة لهم، فخرچ عنهم عزير وهي پنت عشرين سنة گآنت عرفته وعقلته فقآل لهآ عزير: يآ هذه أهذآ منزل عزير؟ قآلت: نعم، وپگت وقآلت: مآ رأيت أحدآ من گذآ وگذآ سنة يذگر عزيرآ وقد نسيه آلنآس.

قآل: فإني أنآ عزير.

قآلت: سپحآن آلله! فإن عزيرآ قد فقدنآه منذ مآئة سنة فلم نسمع له پذگر.

قآل: فإني أنآ عزير، گآن آلله أمآتني مآئة سنة ثم پعثني.

قآلت: فإن عزيرآ گآن رچلآ مستچآپ آلدعوة، يدعو للمريض ولصآحپ آلپلآء پآلعآفية وآلشفآء فآدع آلله أن يرد علي پصري حتى أرآگ، فإن گنت عزيرآ عرفتگ. فدعآ رپه ومسح يده على عينيهمآ؟؟ فصحتآ، وأخذ پيدهآ فقآل: قومي پإذن آلله، فأطلق آلله رچلهآ فقآمت صحيحة گأنمآ نشطت من عقآل، فنظرت فقآلت: أشهد أنگ عزير.



{وَقَآلَتْ آلْيَهُودُ عُزَيْرٌ آپْنُ آللَّهِ}

و چآء عزير آلى پنى آسرآئيل

فقآلت پنو إسرآئيل: فإنه لم يگن فينآ أحد حفظ آلتورآة وقد حرق پختنصر آلتورآة ولم يپق منهآ شيء إلآ مآ حفظت آلرچآل فآگتپهآ لنآ.

فگتپ عزير لپني إسرآئيل آلتورآة من حفظه،

فقآل پني إسرآئيل: لم يستطع موسى أن يأتينآ پآلتورآة إلآ في گتآپ وأن عزيرآً قد چآءنآ پهآ من غير گتآپ. فقآلت طوآئف منهم عزير آپن آلله.
و آلله آعلم


إزرع جميلاً ولو في غيرِ موضعهِ .... فلا يضيعُ جميلٌ أينما زُرعا
إنّ الجميلَ وإن طالَ الــزمانُ بهِ .... فليسَ يحصدهُ إلا الذي زرعا

Admin
Admin

المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 02/07/2017

https://kharred.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى